إقبال كبير على فستان لميس وتنانير دانة في السعودية
تلاقي الصرعات الجديدة من الملابس التي تحمل أسماء الممثلات التركيات في مسلسلي "سنوات الضياع، و"نور" إقبالا لافت النظير في الأسواق السعودية، وبات "أكثر" فستان شهرة في الأسواق المحلية الآن يحمل اسم لميس بطلة "سنوات الضياع"، فيما أطلق اسم نور على مجموعة فساتين من النوع الكلاسيكي ذي اللونين الوردي والابيض الذي تميزت به بطلة "نور".
كما حملت مجموعة التنانير القصيرة اسم دانة إحدى بطلات مسلسل "نور" التي ظهرت بتلك التنانير القصيرة جدا، ولاقت شهرة واسعة بين المراهقات. أما أحدث مجموعة تايورات فحملة اسم بانة البطلة الثانية في "نور"، التي اشتهرت بالطابع الرسمي المميز بالجاكيت والتنورة.
وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "شمس" السعودية الأربعاء 18-6- 2008 ذكر بائع في محل نسائي يدعى أحمد أن الطلبات ارتفعت في الآونة الأخيرة على أزياء البطلات التركيات، ما جعل أصحاب المحال يتوجهون إلى تركيا لجلب طلبات الزبونات، والبعض الآخر اقتبس التصاميم من المسلسلات وصنعها في الصين، أو في مشاغل محلية.
يشار إلى أن تقارير إخبارية آنفة أفادت أن كلا من مسلسلي "نور" و"سنوات الضياع" أديا إلى ايجاد رغبة كبيرة من السياح السعوديين بالتوجه إلى تركيا جراء المناظر والأماكن الجميلة التي أبرزتها الدراما التركية.
وحول مبررات انجذاب المشاهد السعودي للمسلسلات التركية، قال الكاتب التلفزيوني عبد العزيز السماعيل في حديث سابق لصحفية "الشرق الأوسط" اللندنية إن ذلك يعود لكون تلك الدراما تقترب كثيرا من الدراما العربية، وأن المشاهد السعودي وجد الكثير من العوامل المشتركة بينه وبين المجتمع التركي، تشمل كلا من البيئة والظرف الاجتماعي والعادات والتقاليد والدين الإسلامي، إلى جانب العلاقة التاريخية القديمة بين العرب والأتراك، فيم يرى السماعيل أن الدراما التركية قريبة إلى الوجدان، وتقدم أعمالات جيدة بقدرة وامكانات فنية عالية
منقوووول
تلاقي الصرعات الجديدة من الملابس التي تحمل أسماء الممثلات التركيات في مسلسلي "سنوات الضياع، و"نور" إقبالا لافت النظير في الأسواق السعودية، وبات "أكثر" فستان شهرة في الأسواق المحلية الآن يحمل اسم لميس بطلة "سنوات الضياع"، فيما أطلق اسم نور على مجموعة فساتين من النوع الكلاسيكي ذي اللونين الوردي والابيض الذي تميزت به بطلة "نور".
كما حملت مجموعة التنانير القصيرة اسم دانة إحدى بطلات مسلسل "نور" التي ظهرت بتلك التنانير القصيرة جدا، ولاقت شهرة واسعة بين المراهقات. أما أحدث مجموعة تايورات فحملة اسم بانة البطلة الثانية في "نور"، التي اشتهرت بالطابع الرسمي المميز بالجاكيت والتنورة.
وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "شمس" السعودية الأربعاء 18-6- 2008 ذكر بائع في محل نسائي يدعى أحمد أن الطلبات ارتفعت في الآونة الأخيرة على أزياء البطلات التركيات، ما جعل أصحاب المحال يتوجهون إلى تركيا لجلب طلبات الزبونات، والبعض الآخر اقتبس التصاميم من المسلسلات وصنعها في الصين، أو في مشاغل محلية.
يشار إلى أن تقارير إخبارية آنفة أفادت أن كلا من مسلسلي "نور" و"سنوات الضياع" أديا إلى ايجاد رغبة كبيرة من السياح السعوديين بالتوجه إلى تركيا جراء المناظر والأماكن الجميلة التي أبرزتها الدراما التركية.
وحول مبررات انجذاب المشاهد السعودي للمسلسلات التركية، قال الكاتب التلفزيوني عبد العزيز السماعيل في حديث سابق لصحفية "الشرق الأوسط" اللندنية إن ذلك يعود لكون تلك الدراما تقترب كثيرا من الدراما العربية، وأن المشاهد السعودي وجد الكثير من العوامل المشتركة بينه وبين المجتمع التركي، تشمل كلا من البيئة والظرف الاجتماعي والعادات والتقاليد والدين الإسلامي، إلى جانب العلاقة التاريخية القديمة بين العرب والأتراك، فيم يرى السماعيل أن الدراما التركية قريبة إلى الوجدان، وتقدم أعمالات جيدة بقدرة وامكانات فنية عالية
منقوووول