قصة الأم التي دبحت رضيعها وأخرجت أمعاءه!!!!
يحكى عن إمرأة ايرانيه مؤخرًا حكم القصاص بحق امرأة مشردة تدعى سهـــــــــــــــيلا تبلغ من العمر 28 سني ادينت بقتل مولودها والتمثيل به بفظاعة
حيث استخدمت سكينا لتقطيعه اربا، وذلك بعد 5 ايام من ولادته في احدى المصحات الحكومية في العاصمة طهران
وتقول لتبرر جريمتها :وتروي
عن قصة تشردها قالت سهيلا هربت من البيت مع شاب كنت احبه، وبعد ان فقدته بقيت وحيدة في الشوارع، ولم اعد الى اهلي ثانية، وتحت تأثير الفقر والحاجة تحولت الى مشردة في ألشوارع ..............
ولم يتبقَ امامي الا الدعارة وتلبية رغبات الرجال الجنسية،
فكانت الايدي تتقاطفني من بيت الى اخر ولم يبقَ امامي الا التسليم لشهواتورغبااااااااااااات رجال كانوا يستغلون جوعي وحاجتي للمكان واضافت سهيلا "لا يشعر بي الا من امضى ليالي الشتاء القارس في شوارع طهران المجمدة، حاولت مرارا دون جدوى ان انقذ نفسي، مثل اية امرأة اخرى
كنت ارغب ان تكون لي اسرة وزوج واطفال
واكدت انها لا تطلب الرحمة من احد لانها قدمت لطفاً عظيماً لابنها بقتله، حسب تعبيرها
وتابعت سهيلا تفاصيل قصتها قائلة "التقيت قبل عام ونصف العام برجل مدمن رافقته الى بيته الا انه حاول ارغامي على الادمان ايضًا فهربت منه بعد فترة وانا حامل
وعدت الى شوارع طهران ثانية
وذات يوم ألقت الشرطة القبض عليَّ
وأودعتني دائرة التأهيل الاجتماعي
وبعد ان وضعت مولودي ضممته الى صدري وشعرت بجمال الامومة واحببته مثل كل ام تحب اطفالها، ولكني كنت اعرف المصير السيئ الذي ينتظره لانه ابن لام مشردة في الشوارع
وشعرت بالمستقبل المظلم الذي سيلاقيه
عندها قررت ان اقتله حتى لا يكون مصيره كمصيري.وتعاسته كتعاستي
وظلم ألحياة معه كما ظلمها لي وبحقي
لأنها لم تنصفني بيوم قصة مؤثره ولكنها من واقع ألحياة ألتي نعيش
بها
تحياتي
كيمــــــــــو
يحكى عن إمرأة ايرانيه مؤخرًا حكم القصاص بحق امرأة مشردة تدعى سهـــــــــــــــيلا تبلغ من العمر 28 سني ادينت بقتل مولودها والتمثيل به بفظاعة
حيث استخدمت سكينا لتقطيعه اربا، وذلك بعد 5 ايام من ولادته في احدى المصحات الحكومية في العاصمة طهران
وتقول لتبرر جريمتها :وتروي
عن قصة تشردها قالت سهيلا هربت من البيت مع شاب كنت احبه، وبعد ان فقدته بقيت وحيدة في الشوارع، ولم اعد الى اهلي ثانية، وتحت تأثير الفقر والحاجة تحولت الى مشردة في ألشوارع ..............
ولم يتبقَ امامي الا الدعارة وتلبية رغبات الرجال الجنسية،
فكانت الايدي تتقاطفني من بيت الى اخر ولم يبقَ امامي الا التسليم لشهواتورغبااااااااااااات رجال كانوا يستغلون جوعي وحاجتي للمكان واضافت سهيلا "لا يشعر بي الا من امضى ليالي الشتاء القارس في شوارع طهران المجمدة، حاولت مرارا دون جدوى ان انقذ نفسي، مثل اية امرأة اخرى
كنت ارغب ان تكون لي اسرة وزوج واطفال
واكدت انها لا تطلب الرحمة من احد لانها قدمت لطفاً عظيماً لابنها بقتله، حسب تعبيرها
وتابعت سهيلا تفاصيل قصتها قائلة "التقيت قبل عام ونصف العام برجل مدمن رافقته الى بيته الا انه حاول ارغامي على الادمان ايضًا فهربت منه بعد فترة وانا حامل
وعدت الى شوارع طهران ثانية
وذات يوم ألقت الشرطة القبض عليَّ
وأودعتني دائرة التأهيل الاجتماعي
وبعد ان وضعت مولودي ضممته الى صدري وشعرت بجمال الامومة واحببته مثل كل ام تحب اطفالها، ولكني كنت اعرف المصير السيئ الذي ينتظره لانه ابن لام مشردة في الشوارع
وشعرت بالمستقبل المظلم الذي سيلاقيه
عندها قررت ان اقتله حتى لا يكون مصيره كمصيري.وتعاسته كتعاستي
وظلم ألحياة معه كما ظلمها لي وبحقي
لأنها لم تنصفني بيوم قصة مؤثره ولكنها من واقع ألحياة ألتي نعيش
بها
تحياتي
كيمــــــــــو