تدور قصة الفيلم حول هذه المراة التى تقفل على اولادها البا خوفا عليهم من التعرض لاشعة الشمس
(سبحان الله يفكروني بنفسي ..عندي حساسيه من الشمس لدرجه مو طبيعيه ) ههه لكن ماحد منعني من الخروج ..ههه
نرجع للقصه : لان جلدهم لا يحتمل اشعة الشمس وبالرغم من هذا فهي لا تخرج وتمنعم من الخروج من المنزل خوفا من الناززين الالمانيين ولكنها تضطر للخروج وفجأة تجد زوجها! الذى كان بالحرب واعتقدو انه ميت!
صورتها مع اولادها
هنا وهي تسمع اصوات غريبة بالقصر
ودائما تقول ابنتها انها تستمع الى طفل يبكى وتحدثه واسمه فيكتور ولكن الام لا تصدقها وتعاقبها .. وتبقى خادمة الفيلم وباقى الخدم بغموض القصة ويتشاورون باخبار الام الحقيقة .. ولكنهم لا يستطيعون بالوقت الحالي
ومع تتابع الفيلم تصعق الام وهي تدخل احدى الجرات لترى صورة الخدم وقد اعلن عن وفاتهم فى احدى الايام! وتكتشف ان ابنيها هربا النافذة ليريا حديقة القصر وهنا تصرخ باعلى صوتها تناديهم ولكن بعد ان يكونو رأو شيئا بالحديقة غير عادى؟
ويقترب منهم الاموات مطمئنين ويقتربو ويقتربو ... والام تصرخ ....
وبنهاية الفيلم ستقول ان المؤلف مبدع وقمة بالخيال بحيث لا تتوقع نهاية كهذه ! واثارة غريبة وغموض الى النهاية وتصوير متقن لدرجة تجعلك تتمنى ان تعيش فى هذا القصر ,,,