من تقاسيم وجه المرأة نفسها تستوحي خبيرة التجميل باميلا دكاش خطوط التبرج التي تميّز كل سيدة عن الأخرى، بحيث تحرص أن تعطي كل امرأة شخصيتها الخاصة من خلال
إبراز أجمل تقاسيم وجها دون أن تجعلها نسخة عن غيرها.
من خلال عملها في التلفزيون ومع عدد من الفنانات والشخصيات الإعلامية، بالإضافة إلى موهبتها وحرصها على إعطاء كل سيدة صورتها الخاصة، برز إسم باميلا دكاش إلى المقدمة كأحد أبرز خبراء الماكياج في لبنان. عن موضة صيف 2008 ، تقول باميلا إن الألوان الزاهية تكمّل هذين الموسمين مع الحرص على ضروروة تطبيق الألوان التي تتناسب مع لون البشرة والعيون ولون شعر كل سيدة.
كما تشدد باميلا على أهمية ال "Teint " في الماكياج إذ أنه أساس العمل المتقن. عروس ال 2008، هي عروس نضرة، تشع بالأنوثة وتزهو بمكياجها بألوان الحياة.
وللمناسبات خصوصياتها في المكياج، إذ يختلف الأسلوب الذي تعتمده باميلا باختلاف المناسبة نفسها. كذلك الألوان، تتدرج بقوتها وحدّتها بحسب المكان والزمان الذي يتطلبه حضور السيدة.
أما فلسفة باميلا الخاصة بالمكياج فتتلخص بأهمية أن تكون السيدة مرتاحة مع نفسها ومع أسلوب تبرجها. وعن المرأة العربية تقول بأميلا أنها تملك أجمل التقاسيم التي تجعل بالتالي من العمل على وجه أشبه بتحدّ مع النفس لإبراز هذا الوجه الذي يمتلك من الجاذبية والخصوصية ما لا تمتلكه أي امرأة أخرى.
إبراز أجمل تقاسيم وجها دون أن تجعلها نسخة عن غيرها.
من خلال عملها في التلفزيون ومع عدد من الفنانات والشخصيات الإعلامية، بالإضافة إلى موهبتها وحرصها على إعطاء كل سيدة صورتها الخاصة، برز إسم باميلا دكاش إلى المقدمة كأحد أبرز خبراء الماكياج في لبنان. عن موضة صيف 2008 ، تقول باميلا إن الألوان الزاهية تكمّل هذين الموسمين مع الحرص على ضروروة تطبيق الألوان التي تتناسب مع لون البشرة والعيون ولون شعر كل سيدة.
كما تشدد باميلا على أهمية ال "Teint " في الماكياج إذ أنه أساس العمل المتقن. عروس ال 2008، هي عروس نضرة، تشع بالأنوثة وتزهو بمكياجها بألوان الحياة.
وللمناسبات خصوصياتها في المكياج، إذ يختلف الأسلوب الذي تعتمده باميلا باختلاف المناسبة نفسها. كذلك الألوان، تتدرج بقوتها وحدّتها بحسب المكان والزمان الذي يتطلبه حضور السيدة.
أما فلسفة باميلا الخاصة بالمكياج فتتلخص بأهمية أن تكون السيدة مرتاحة مع نفسها ومع أسلوب تبرجها. وعن المرأة العربية تقول بأميلا أنها تملك أجمل التقاسيم التي تجعل بالتالي من العمل على وجه أشبه بتحدّ مع النفس لإبراز هذا الوجه الذي يمتلك من الجاذبية والخصوصية ما لا تمتلكه أي امرأة أخرى.