أعتراف عاشق أن كان لابد أن ابدأ...فسمحيلي أيتها السيدات أن أنثر بعبيرها عليكم لأحولكم الى شيء لا انتظر رجوعه...والى كابوس لا أتمنى أن يقطع نومي بعد الأن.. أعترف أنا العاشق المتيم الأن,بأني قبلك تعمدت العصيان. وأني الأن متيم من رأسي حتى أقصى الأقدام...دعيني أعترف فما عدت أمام سحرك ذلك الأنسان الذي يتخبط في عتمة أيامه باحثآ عن وميض حياه فبين ملامح طفولة وجهك صنعت لي الدنيا مسار حياه. وبين دفىء أنفاسك وصدق الأحساس,أيقنت أن الحب أجمل حياه..
مستعمر عاشق اسمحي لي بان اثير جميع جوانحك .. ان استعمر كل مافيك من شعور .. وانا ادخل في تلك القلعة الملقبة بالقلب .. اسمعتي بمستعمر يطلب الاذن؟ باستعماري لك اكون قد فزت باجمل قلاع الدنيا .. وحققت ما خططت له بان ابدا من جديد واشطب من ذاكرتي جميع الغزوات وادافع عن هذه القلعة بكل جبروت الرجال ,وابقى بداخلها لحين الزوال
لا تكفيني كلمة (أحبك) بل أجدها تتركني في زحمة الكلمات لا أجد فيها تعبيراً لبركان مشاعري أيضاً......... أُريد المستحيل... (أحبك) ما هذه الكلمة من أربع أحرف أهي كفيكي...لا أظن بأن قلبي يكفيكي ولا كل أحرف الكلمات... أقتربي وأدخلي في جسدي بعثري تفاصيلي واجمعيها فتلك أصبحت أشياء لكي... إني في هواكي قد بدأت وأعلنت المضي الى الأمام وما توقعت الهوى يبري فؤادي ويقتحم الحصون بلا حسام فأخرجيني من الأشياء حتى تعانق أنفاسي طعم الحياة... بعد صمتك لا يفيد الكلام... وبعد أحبك أضيف أنتي (أحبك أنتي)... لعلها تخفف عن قلبي آلام التعبير....لا أكتفي بثمان أحرف يا حبيبتي
لك هذه الكلمات لعلها تغنيك عن سؤالي آحبك أو لا....؟
أنا لستُ من صنا الكلام, بل من صنع يوماً جديد, يصرخ فجره باسمُكِ وأنتي شمسه وكل ما يحتويه, أو تاريخاً يبدأ وينتهي بأسمك... بحثت في كل الوجوه عن وجهاً أعرفه وفي جميع الأماكن عن مكاناً أقصده... لكن لم أجد!!! عندما رأيتك شعرت باني أعرف وجهك منذ سنين وأن قلبك هو أول مكان وآخر مكان أقصده... وأن أيامي السعيدة قد بدأت...وعادت الزهور تُنبِتُ على شفاهي من جديد... أنا رجلاً أشق طريقي بكبرياء من دون حسام. أتيتك بطلا لا يمتطي جواده الأبيض بل يمتطي أسطولاً من الحب والتقدير... أتيتك واضعاً بين قدميك قلباً وأحلاماً تأخذك للبعيد... أتحدى لأجلك جيوش الخيانة والتزييف, وأن خُيرتُ بالموت لأخترت الموت بين ذراعيكي على أن لا أكون أسيراً لهذان الجيشين . (أنتشرت نسمات حبيبتي هزت تضاريس شخصاً ما هزته عواصف)
لك وليس لغيرك...
أقرأي كتاباتي وعشق قلمي فوجدت أنه أشجع مني في التعبير لكي أجمعي تفاصيلي وحضنيها فأنها تحتاج لدفئاً يُحيها... حبيبتي: أعذريني بتصرفي وأسلوبي...لكن دليني على عشقاً دون جنون على عشقاً لا يريد الجنون... حبيبتي: أتيت اليوم بورقة....لكن لا تحمل أصغر أحلامي معك أحبك وليس فقط... أعشقك وليس فقط... حبيبتي ليس النظر في عينيك متعة بل الغرق فيها أجمل حبيبتي آنتي الدنيا وما فيها وما خلق الله غيرك كل ما حولك ليس سوى وهم وأنت الحقيقة... أنظري الى العشاق...أتحداك أن تريني.....أنا لست عاشق بل فوق ما تتصوريني... لا أُسمعك كلام الغزل بل أجعلك تشعرين بأنفاسي (يكثر الصمت في حواراتي....فالصمت في حرم الجمال جميل) حبيبتي أقرأي جميع أوراقي ستجدي أنفاسي بين السطور أنا أحب وليس فقط...
لست بيسان ولا أنا وسام بل هذه اسماؤنا في هذه الرواية (عاشقان على الأرض)
مستعمر عاشق اسمحي لي بان اثير جميع جوانحك .. ان استعمر كل مافيك من شعور .. وانا ادخل في تلك القلعة الملقبة بالقلب .. اسمعتي بمستعمر يطلب الاذن؟ باستعماري لك اكون قد فزت باجمل قلاع الدنيا .. وحققت ما خططت له بان ابدا من جديد واشطب من ذاكرتي جميع الغزوات وادافع عن هذه القلعة بكل جبروت الرجال ,وابقى بداخلها لحين الزوال
لا تكفيني كلمة (أحبك) بل أجدها تتركني في زحمة الكلمات لا أجد فيها تعبيراً لبركان مشاعري أيضاً......... أُريد المستحيل... (أحبك) ما هذه الكلمة من أربع أحرف أهي كفيكي...لا أظن بأن قلبي يكفيكي ولا كل أحرف الكلمات... أقتربي وأدخلي في جسدي بعثري تفاصيلي واجمعيها فتلك أصبحت أشياء لكي... إني في هواكي قد بدأت وأعلنت المضي الى الأمام وما توقعت الهوى يبري فؤادي ويقتحم الحصون بلا حسام فأخرجيني من الأشياء حتى تعانق أنفاسي طعم الحياة... بعد صمتك لا يفيد الكلام... وبعد أحبك أضيف أنتي (أحبك أنتي)... لعلها تخفف عن قلبي آلام التعبير....لا أكتفي بثمان أحرف يا حبيبتي
لك هذه الكلمات لعلها تغنيك عن سؤالي آحبك أو لا....؟
أنا لستُ من صنا الكلام, بل من صنع يوماً جديد, يصرخ فجره باسمُكِ وأنتي شمسه وكل ما يحتويه, أو تاريخاً يبدأ وينتهي بأسمك... بحثت في كل الوجوه عن وجهاً أعرفه وفي جميع الأماكن عن مكاناً أقصده... لكن لم أجد!!! عندما رأيتك شعرت باني أعرف وجهك منذ سنين وأن قلبك هو أول مكان وآخر مكان أقصده... وأن أيامي السعيدة قد بدأت...وعادت الزهور تُنبِتُ على شفاهي من جديد... أنا رجلاً أشق طريقي بكبرياء من دون حسام. أتيتك بطلا لا يمتطي جواده الأبيض بل يمتطي أسطولاً من الحب والتقدير... أتيتك واضعاً بين قدميك قلباً وأحلاماً تأخذك للبعيد... أتحدى لأجلك جيوش الخيانة والتزييف, وأن خُيرتُ بالموت لأخترت الموت بين ذراعيكي على أن لا أكون أسيراً لهذان الجيشين . (أنتشرت نسمات حبيبتي هزت تضاريس شخصاً ما هزته عواصف)
لك وليس لغيرك...
أقرأي كتاباتي وعشق قلمي فوجدت أنه أشجع مني في التعبير لكي أجمعي تفاصيلي وحضنيها فأنها تحتاج لدفئاً يُحيها... حبيبتي: أعذريني بتصرفي وأسلوبي...لكن دليني على عشقاً دون جنون على عشقاً لا يريد الجنون... حبيبتي: أتيت اليوم بورقة....لكن لا تحمل أصغر أحلامي معك أحبك وليس فقط... أعشقك وليس فقط... حبيبتي ليس النظر في عينيك متعة بل الغرق فيها أجمل حبيبتي آنتي الدنيا وما فيها وما خلق الله غيرك كل ما حولك ليس سوى وهم وأنت الحقيقة... أنظري الى العشاق...أتحداك أن تريني.....أنا لست عاشق بل فوق ما تتصوريني... لا أُسمعك كلام الغزل بل أجعلك تشعرين بأنفاسي (يكثر الصمت في حواراتي....فالصمت في حرم الجمال جميل) حبيبتي أقرأي جميع أوراقي ستجدي أنفاسي بين السطور أنا أحب وليس فقط...
لست بيسان ولا أنا وسام بل هذه اسماؤنا في هذه الرواية (عاشقان على الأرض)