وصلت الى موقع بانيت وصحيفة بانوراما رسالة تحمل تحذيرا معنونة بعنوان ظريف " وفر وفر بتجي على راسك". وجاء في الرسالة التي وصلتنا من احد اصدقاء الموقع في منطقة المثلث :" في الامس حصل مع صديقي شيء،
من اليمين سولار من محطة وقود في ميسر ، اما في القنينتين الاخريين سولار
من محطتين مختلفتين من المناطق الفلسطينية
اثار دهشته واستغرابه ، حيث ان صديقي يعمل سائقا لشاحنة ولا يعبئ سولار للسيارة الا من محطة وقود ميسر ، الا انه واثناء تواجده في المناطق الفلسطينية اضطر لتعبئة سولار من هناك ، وتعجب عندما لاحظ الفرق في سعر السولار بين محطة ميسر والمحطة في المناطق الفلسطينية ، وبينما كان في طريقه شعر ان عطبا ما لحق بالسيارة فاكتشف ان الوقود الذي قام بتعبئته هو سولار مزيف كان سيؤدي الى الحاق اضرار كبيرة في محرك السيارة".
واضافت الرسالة :" لقد قررت ان ارسل لكم هذه الرسالة لكي يتعلم الناس ان لكل شيء ثمنه وانه كلما زادت جودة الشيء كلما زاد سعره ، لذلك علينا ان لا نخدع بالاسعار الرخيصة ".
من اليمين سولار من محطة وقود في ميسر ، اما في القنينتين الاخريين سولار
من محطتين مختلفتين من المناطق الفلسطينية
اثار دهشته واستغرابه ، حيث ان صديقي يعمل سائقا لشاحنة ولا يعبئ سولار للسيارة الا من محطة وقود ميسر ، الا انه واثناء تواجده في المناطق الفلسطينية اضطر لتعبئة سولار من هناك ، وتعجب عندما لاحظ الفرق في سعر السولار بين محطة ميسر والمحطة في المناطق الفلسطينية ، وبينما كان في طريقه شعر ان عطبا ما لحق بالسيارة فاكتشف ان الوقود الذي قام بتعبئته هو سولار مزيف كان سيؤدي الى الحاق اضرار كبيرة في محرك السيارة".
واضافت الرسالة :" لقد قررت ان ارسل لكم هذه الرسالة لكي يتعلم الناس ان لكل شيء ثمنه وانه كلما زادت جودة الشيء كلما زاد سعره ، لذلك علينا ان لا نخدع بالاسعار الرخيصة ".