دافع نيفل ايزدل رئيس شركة كوكاكولا عن رعايتها لدورة الالعاب الاوليمبية في بكين، وذلك على الرغم من انتقادات جماعات حقوق الانسان لسجل الصين في التبت.
وقال ايزدل في مقابلة مع بي بي سي ان شركته تدعم فكرة الالعاب الاوليمبية، وان الاتفاق على رعاية الدورة جاء قبل معرفة الدولة التي ستقام بها.
واضاف ايزدل ان اقامة دورة الالعاب الاوليمبية في الصين سيساهم في دفع الصين نحو الانفتاح والتغيير.
وقال "ان الشعلة الاوليمبية تمثل رمزا للسلام. لقد تم تطويرها في جبال الاوليمب في اليونان لايقاف الحروب بين القبائل المتنازعة في ذلك الوقت. الآن يريد البعض استخدامها بشكل مختلف لكن لا اعتقد انه يجب استخدامها لغرض آخر غير السلام".
يذكر ان مجموعة من الشركات الكبرى تشارك في رعاية دورة بكين، من بينها ماكدونالدز واديداس وكوداك.
وعن الاتهامات التي توجه الى المشروبات الغازية بزيادة السمنة، قال ايزدل ان المشكلة هي قلة الحركة، وليس تناول مشروبات بعينها.
واضاف "اذا نظرنا الى متوسط السعرات التي يتم تناولها في الدول المتقدمة نجد انها لم ترتفع، لكن ما حدث هو تراجع مستوى النشاط البدني".
وقال ايزدل في مقابلة مع بي بي سي ان شركته تدعم فكرة الالعاب الاوليمبية، وان الاتفاق على رعاية الدورة جاء قبل معرفة الدولة التي ستقام بها.
يشار الى ان الشركة بدأت رعايتها للالعاب الاوليمبية في دورة امستردام عام 1928، وسبق ان رعت دورة برلين عام 1936.
وضرب ايزدل مثالا بدورة برلين، اذ قال انه ما عرف عن المانيا عام 1938 لم يكن متاحا عند رعاية دورة برلين عام 1936.
وضرب ايزدل مثالا بدورة برلين، اذ قال انه ما عرف عن المانيا عام 1938 لم يكن متاحا عند رعاية دورة برلين عام 1936.
واضاف ايزدل ان اقامة دورة الالعاب الاوليمبية في الصين سيساهم في دفع الصين نحو الانفتاح والتغيير.
وقال "ان الشعلة الاوليمبية تمثل رمزا للسلام. لقد تم تطويرها في جبال الاوليمب في اليونان لايقاف الحروب بين القبائل المتنازعة في ذلك الوقت. الآن يريد البعض استخدامها بشكل مختلف لكن لا اعتقد انه يجب استخدامها لغرض آخر غير السلام".
يذكر ان مجموعة من الشركات الكبرى تشارك في رعاية دورة بكين، من بينها ماكدونالدز واديداس وكوداك.
وعن الاتهامات التي توجه الى المشروبات الغازية بزيادة السمنة، قال ايزدل ان المشكلة هي قلة الحركة، وليس تناول مشروبات بعينها.
واضاف "اذا نظرنا الى متوسط السعرات التي يتم تناولها في الدول المتقدمة نجد انها لم ترتفع، لكن ما حدث هو تراجع مستوى النشاط البدني".