لخولة أطلال ببرقة ثهمد
وقوفاً بها صحبي على مطيهم
كأن حدوج المالكية غدوة
عدولية أو من سفين ابن يامن
يشق حباب الماء حيزومها بها
وفي الحي أحوى ينفض المرد شادن
خذول تُراعي ربرباً بخميلةٍ
وتبسم عن ألمي كأن منوراً
سقته إياة الشمس إلا لثاته
ووجه كأن الشمس حلت رداءها
وإني لأمضي الهم عند احتضاره
أمون كألواح الأران نصأتها
جماليةٍ وجناء تردي كأنها
تباري عتاقاً ناجيات وأتبعت
تربعت القفين في الشول ترتعي
تريع إلى صوت المهيب وتتقي
كأن جناحي مضرحي تكنفا
فطوراً به خلف الزميل وتارةً
لها فخذان أكمل النحض فيهما
وطي محال كالحني خلوفه
كأن كناسي ضالةٍ يكنفانها
لها مرفقان أفتلان كأنها
كقنطرة الرومي أقسم ربها
صهابية العثنون موجدة القرى
أمرت يداها فتل شزر وأجنحت
جنوح دفاق عندل ثمر أفرعت
كأن علوب النسع في دأباتها
تلاقي وأحياناً تبين كأنها
وأتلع نهاض إذا صعدت به
وجمجمة مثل العلاة كأنما
وحد كقرطاس الشامي ومشفر
وعينان كالماويتين آستكنتا
طحوران غوار القذي فتراهما
وصادقتا سمع التوجس للسرى
مؤللتان تعرف العتق فيها
وأروع نباض أحذ ململم
وأعلم مخروت من الأنف مارن
وإن شئت لم ترقل وإن شئت أرقلت
وإن شئت سامى واسط الكور رأسها
على مثلها أمضى إذا قال صاحبي
وجاشت إليه النفس خوفاً وخالة
إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني
أحلت عليها بالقطيع فأجذمت
فذالت كما ذالت وليدة مجلس
ولست بحلال التلاع مخافةً
فإن تبغني في حلقة القوم تلقني
وإن يلتق الحي الجميع تلاقني
نداماي بيض كالنجوم وقينة
رحيب قطان الجيب منها رقيقة
إذا نحن قلنا أمسعينا آنبرت لنا
إذا رجعت في صوتها خلت صوتها
وما زال تشرابي الخمور ولذتي
إلى أن تحامتنى العشيرة كلها
رأيت بني غبراء لا ينكرونني
ألا أيهذا اللائمي أحضر الوغى
فإن كنت لا تستطيع دفع منيتي
ولولا ثلاث هن من عيشة الفتى
فمنهن سبق العاذلات بشربه
وكري إذا نادى المضاف محنباً
وتقصير يوم الدجن والدجن معجب
كأن البرين والدمالج علقت
كريم يروي نفسه في حياته
أرى قبر نحام بخيل بماله
ترى حثوتين من تراب عليهما
أرى الموت يعتام الكرام ويصطفي
أرى العيش كنزاً ناقصاً كل ليلةٍ
لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى
يلوم وما أدري علام يلومني
فما لي أراني وابن عمي مالكاً
وأيأسني من كل خيرٍ طلبته
على غير ذنب قلته غير أنني
وقربت بالقربى وجدك إنني
وإن أدع للجلي أكن من حماتها
وإن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم
بلا حدث أحدثته وكمحدث
فلولا كان مولاي امرأ هو غيره
ولكن مولاي آمرؤ هو خانقي
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
فذرني وخلقي إنني لك شاكر
فلو شاء ربي كنت قيس بن خالد
فأصبحت ذا مالٍ كثير وزارني
أنا الرجل الضرب الذي تعرفونه
فآليت لا ينفك كشحي بطانة
حسام إذا ما قمت منتصراً به
أخي ثقة لا ينثني عن ضريبةٍ
إذا ابتدر القوم السلاح وجدتني
وبرك هجود قد أثارت مخافتي
فمرت كهاة ذات خيف جلالة
يقول وقد تر الوظيف وساقها
وقال ألا ماذا ترون بشارب
وقال ذروه إنما نفعها له
فظل الإماء يمتللن حوارها
فإن مت فانعيني بما أنا أهله
ولا تجعليني كامريء ليس همه
بطيء عن الجلى سريع إلى الخنا
فلو كنت وغلاً في الرجال لضرني
ولكن نفى عنى الرجال جراءتي
لعمرك ما أمري على بغمةٍ
ويوم حبست النفس عند عراكه
على موطن يخشى الفتى عنده الردى
وأصفر مضبوح نظرت حواره
ستبد لك الأيام ماكنت جاهلاً
ويأتيك بالأخبار من لم تبع له
تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد
يقولون لا تهلك أسى وتجلد
خلايا سفين بالنواصف من دد
يجور بها الملاح طوراً ويهتدي
كما قسم الترب المفايل باليد
مظاهر سمطي لؤلؤ وزبرجد
تناول أطراف البرير وترتدي
تخلل حر الرمل دعص له ندي
أسف ولم تكدم عليه بإثمد
عليه نقي اللون لم يتخدد
بعوجاء مرقال تروح وتغتدي
على لا حب كأنه ظهر برجد
سفنجة تبري لأزعر أربد
وظيفاً وظيفاً فوق مور معبد
حدائق مولي الأسرة أغيد
بذي خصل روعات أكلف ملبد
حفافية شكا في العسيب بمسرد
على حشف كالشن ذاوٍ مجدد
كأنهما باب منيف ممرد
وأجرنة لزت بدأي منضد
وأطر قسي تحت صلب مويد
تمر بسلمي دالج متشدد
لتكتنفن حتى تشاد بقرمد
بعيدة وخد الرجل موارة اليد
لها عضداها في سقيف مسند
لها كتفاها في معالي مصعد
موارد من خلقاء في ظهر قردد
بنائق غر في قميص مقدد
كسكان بوصي بدجلة تصعد
وعي الملتقي منها الى حرف مبرد
كسبت اليماني قده لم يجرد
بكهفي حجاجي صخرة قلت مورد
كمكحولتي مذعورة أم فرقد
لهجس خفي أو لصوت مندد
كسامعتي شاة بحومل مفرد
كمرداة صخر في صفيح مصمد
عتيق متى ترجم به الأرض تزدد
مخافة ملوي من القد محصد
وعامت بضبعيها نجاء الخفيدد
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي
مصاباً ولول أمسى على غير مرصد
عنيت فلم أكسل ولم أتبلد
وقد خب آل الامعز المتوقد
تري ربها أذيال سحل ممدد
ولكن متى يسترفد القوم أرفد
وإن تقتنصني في الحوانيت تصطد
إلى ذروة البيت الرفيع المصمد
تروح علينا بين بردٍ ومجسد
بحبس الندامى بضة المتجرد
على رسلها مطروقة لم تشدد
تجاوب أظار على ربع ردي
وبيعي وإنفاقي طريفي ومتلدي
وأفردت إفراد البعير المعبد
ولا أهل هذاك الطراف الممدد
وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي
فدعني أبادرها بما ملكت يدي
وجدك لم أحفل متى قام عودي
كميت متى ما تعل بالماء تزبد
كسيد الغضا نبهته المتورد
ببهكنةٍ تحت الطراف المعمد
على عشر أو خروع لم يخضد
ستعلم إن متنا غدا أينا الصدى
كقبر غوي في البطالة مفسد
صافئح صم من صفيح منضد
عقيلة مال الفاحش المتشدد
وما تنقص الأيام والدهر ينفد
لكالطول المرخي وثنياه باليد
كما لامني في الحي قرط بن معبد
متى أدن منه ينأ عني ويبعد
كأنا وضعناه على رمس ملحد
نشدت فلم أغفل حمولة معبد
متى يك أمر للنكيثة أشهد
وإن يأتك الأعداءُ بالجهد أجهد
بكأس حياض الموت قبل التهدد
هجائي وقذفي بالشكاة ومطردي
لفرج كربي أو لأنظرني غدي
على الشكر والتسآل أو أنا مفتدي
على المرء من وقع الحسام المهند
ولو حل بيني نائباً عند ضرغد
ولو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد
بنون كرام سادة لمسود
خشاش كرأس الحية المتوقد
لعضب رقيق الشفرتين مهند
كفى العود منه البدء اليس بمعضد
إذا قيل مهلاً قال حاجزه قدي
منيعاً إذا بلت بقائمه يدي
بواديها أمشي بعصبٍ مجرد
عقيلة شيخ كالوبيل يلندد
ألست ترى أن قد أتيت بمؤبد
شديد علينا بغية متعمد
وإلا تكفوا قاصي البرك يردد
ويسعى علينا بالسديف المسرهد
وشقي على الجيب يا ابنة معبد
كهمي ولا يغني غنائي ومشهدي
ذلول بأجماع الرجال ملهد
عدواة ذي الأصحاب والمتوحد
عليهم وإقدامي وصدقي ومحتدي
نهاري ولا ليلي على بسرمد
حفاظاً على عوراته والتهدد
متى تعترك فيه الفرائض ترعد
على النار واستودعته كف مجمد
ويأتيك بالأخبار من لم تزود
بتاتاً ولم تضرب له وقت موعد
وقوفاً بها صحبي على مطيهم
كأن حدوج المالكية غدوة
عدولية أو من سفين ابن يامن
يشق حباب الماء حيزومها بها
وفي الحي أحوى ينفض المرد شادن
خذول تُراعي ربرباً بخميلةٍ
وتبسم عن ألمي كأن منوراً
سقته إياة الشمس إلا لثاته
ووجه كأن الشمس حلت رداءها
وإني لأمضي الهم عند احتضاره
أمون كألواح الأران نصأتها
جماليةٍ وجناء تردي كأنها
تباري عتاقاً ناجيات وأتبعت
تربعت القفين في الشول ترتعي
تريع إلى صوت المهيب وتتقي
كأن جناحي مضرحي تكنفا
فطوراً به خلف الزميل وتارةً
لها فخذان أكمل النحض فيهما
وطي محال كالحني خلوفه
كأن كناسي ضالةٍ يكنفانها
لها مرفقان أفتلان كأنها
كقنطرة الرومي أقسم ربها
صهابية العثنون موجدة القرى
أمرت يداها فتل شزر وأجنحت
جنوح دفاق عندل ثمر أفرعت
كأن علوب النسع في دأباتها
تلاقي وأحياناً تبين كأنها
وأتلع نهاض إذا صعدت به
وجمجمة مثل العلاة كأنما
وحد كقرطاس الشامي ومشفر
وعينان كالماويتين آستكنتا
طحوران غوار القذي فتراهما
وصادقتا سمع التوجس للسرى
مؤللتان تعرف العتق فيها
وأروع نباض أحذ ململم
وأعلم مخروت من الأنف مارن
وإن شئت لم ترقل وإن شئت أرقلت
وإن شئت سامى واسط الكور رأسها
على مثلها أمضى إذا قال صاحبي
وجاشت إليه النفس خوفاً وخالة
إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني
أحلت عليها بالقطيع فأجذمت
فذالت كما ذالت وليدة مجلس
ولست بحلال التلاع مخافةً
فإن تبغني في حلقة القوم تلقني
وإن يلتق الحي الجميع تلاقني
نداماي بيض كالنجوم وقينة
رحيب قطان الجيب منها رقيقة
إذا نحن قلنا أمسعينا آنبرت لنا
إذا رجعت في صوتها خلت صوتها
وما زال تشرابي الخمور ولذتي
إلى أن تحامتنى العشيرة كلها
رأيت بني غبراء لا ينكرونني
ألا أيهذا اللائمي أحضر الوغى
فإن كنت لا تستطيع دفع منيتي
ولولا ثلاث هن من عيشة الفتى
فمنهن سبق العاذلات بشربه
وكري إذا نادى المضاف محنباً
وتقصير يوم الدجن والدجن معجب
كأن البرين والدمالج علقت
كريم يروي نفسه في حياته
أرى قبر نحام بخيل بماله
ترى حثوتين من تراب عليهما
أرى الموت يعتام الكرام ويصطفي
أرى العيش كنزاً ناقصاً كل ليلةٍ
لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى
يلوم وما أدري علام يلومني
فما لي أراني وابن عمي مالكاً
وأيأسني من كل خيرٍ طلبته
على غير ذنب قلته غير أنني
وقربت بالقربى وجدك إنني
وإن أدع للجلي أكن من حماتها
وإن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم
بلا حدث أحدثته وكمحدث
فلولا كان مولاي امرأ هو غيره
ولكن مولاي آمرؤ هو خانقي
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
فذرني وخلقي إنني لك شاكر
فلو شاء ربي كنت قيس بن خالد
فأصبحت ذا مالٍ كثير وزارني
أنا الرجل الضرب الذي تعرفونه
فآليت لا ينفك كشحي بطانة
حسام إذا ما قمت منتصراً به
أخي ثقة لا ينثني عن ضريبةٍ
إذا ابتدر القوم السلاح وجدتني
وبرك هجود قد أثارت مخافتي
فمرت كهاة ذات خيف جلالة
يقول وقد تر الوظيف وساقها
وقال ألا ماذا ترون بشارب
وقال ذروه إنما نفعها له
فظل الإماء يمتللن حوارها
فإن مت فانعيني بما أنا أهله
ولا تجعليني كامريء ليس همه
بطيء عن الجلى سريع إلى الخنا
فلو كنت وغلاً في الرجال لضرني
ولكن نفى عنى الرجال جراءتي
لعمرك ما أمري على بغمةٍ
ويوم حبست النفس عند عراكه
على موطن يخشى الفتى عنده الردى
وأصفر مضبوح نظرت حواره
ستبد لك الأيام ماكنت جاهلاً
ويأتيك بالأخبار من لم تبع له
تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد
يقولون لا تهلك أسى وتجلد
خلايا سفين بالنواصف من دد
يجور بها الملاح طوراً ويهتدي
كما قسم الترب المفايل باليد
مظاهر سمطي لؤلؤ وزبرجد
تناول أطراف البرير وترتدي
تخلل حر الرمل دعص له ندي
أسف ولم تكدم عليه بإثمد
عليه نقي اللون لم يتخدد
بعوجاء مرقال تروح وتغتدي
على لا حب كأنه ظهر برجد
سفنجة تبري لأزعر أربد
وظيفاً وظيفاً فوق مور معبد
حدائق مولي الأسرة أغيد
بذي خصل روعات أكلف ملبد
حفافية شكا في العسيب بمسرد
على حشف كالشن ذاوٍ مجدد
كأنهما باب منيف ممرد
وأجرنة لزت بدأي منضد
وأطر قسي تحت صلب مويد
تمر بسلمي دالج متشدد
لتكتنفن حتى تشاد بقرمد
بعيدة وخد الرجل موارة اليد
لها عضداها في سقيف مسند
لها كتفاها في معالي مصعد
موارد من خلقاء في ظهر قردد
بنائق غر في قميص مقدد
كسكان بوصي بدجلة تصعد
وعي الملتقي منها الى حرف مبرد
كسبت اليماني قده لم يجرد
بكهفي حجاجي صخرة قلت مورد
كمكحولتي مذعورة أم فرقد
لهجس خفي أو لصوت مندد
كسامعتي شاة بحومل مفرد
كمرداة صخر في صفيح مصمد
عتيق متى ترجم به الأرض تزدد
مخافة ملوي من القد محصد
وعامت بضبعيها نجاء الخفيدد
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي
مصاباً ولول أمسى على غير مرصد
عنيت فلم أكسل ولم أتبلد
وقد خب آل الامعز المتوقد
تري ربها أذيال سحل ممدد
ولكن متى يسترفد القوم أرفد
وإن تقتنصني في الحوانيت تصطد
إلى ذروة البيت الرفيع المصمد
تروح علينا بين بردٍ ومجسد
بحبس الندامى بضة المتجرد
على رسلها مطروقة لم تشدد
تجاوب أظار على ربع ردي
وبيعي وإنفاقي طريفي ومتلدي
وأفردت إفراد البعير المعبد
ولا أهل هذاك الطراف الممدد
وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي
فدعني أبادرها بما ملكت يدي
وجدك لم أحفل متى قام عودي
كميت متى ما تعل بالماء تزبد
كسيد الغضا نبهته المتورد
ببهكنةٍ تحت الطراف المعمد
على عشر أو خروع لم يخضد
ستعلم إن متنا غدا أينا الصدى
كقبر غوي في البطالة مفسد
صافئح صم من صفيح منضد
عقيلة مال الفاحش المتشدد
وما تنقص الأيام والدهر ينفد
لكالطول المرخي وثنياه باليد
كما لامني في الحي قرط بن معبد
متى أدن منه ينأ عني ويبعد
كأنا وضعناه على رمس ملحد
نشدت فلم أغفل حمولة معبد
متى يك أمر للنكيثة أشهد
وإن يأتك الأعداءُ بالجهد أجهد
بكأس حياض الموت قبل التهدد
هجائي وقذفي بالشكاة ومطردي
لفرج كربي أو لأنظرني غدي
على الشكر والتسآل أو أنا مفتدي
على المرء من وقع الحسام المهند
ولو حل بيني نائباً عند ضرغد
ولو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد
بنون كرام سادة لمسود
خشاش كرأس الحية المتوقد
لعضب رقيق الشفرتين مهند
كفى العود منه البدء اليس بمعضد
إذا قيل مهلاً قال حاجزه قدي
منيعاً إذا بلت بقائمه يدي
بواديها أمشي بعصبٍ مجرد
عقيلة شيخ كالوبيل يلندد
ألست ترى أن قد أتيت بمؤبد
شديد علينا بغية متعمد
وإلا تكفوا قاصي البرك يردد
ويسعى علينا بالسديف المسرهد
وشقي على الجيب يا ابنة معبد
كهمي ولا يغني غنائي ومشهدي
ذلول بأجماع الرجال ملهد
عدواة ذي الأصحاب والمتوحد
عليهم وإقدامي وصدقي ومحتدي
نهاري ولا ليلي على بسرمد
حفاظاً على عوراته والتهدد
متى تعترك فيه الفرائض ترعد
على النار واستودعته كف مجمد
ويأتيك بالأخبار من لم تزود
بتاتاً ولم تضرب له وقت موعد