نكبة وستون عاماً من التآمر الدولي والإقليمي على فلسطين...!!
للفلسطينيين ستون عاما من النكبة والتنكب في الشتات بعد أن أصبحوا دياسبورا كما كان اليهود مشتتين في أصقاع الأرض حتى وجدت بريطانيا الأم الحنون لهم وطنا تواطأ الغرب معها ومع يهود على تثبيت هذه الكذبة وتصديق هذه الفرية في وطن هو قلب الإسلام النابض ..
في فلسطين نكبة وفي الشتات ذكريات معتقة أكثر من مؤلمة .. وفي إسرائيل احتفال بالذكرى الستين لقيام ما يسمى بدولة إسرائيل ...
وفي هذه الذكرى التي يحتفل بها اليهود شاركهم بوش مسيلمة العصر الذي ادعى أن المشيئة الإلهية أمرته بغزو العراق وأفغانستان ولتحلو الكذبة في عقول وقلوب البسطاء أدعى أيضا أن الله أمره أن يساعد الفلسطينيين بإنشاء وطن لهم.. و تمنى بوش الكذاب بهذه المناسبة لإسرائيل أن تحتفل بعيدها العشرين بعد المائة وتوقع مسيلمة أن يحصل شيء في المنطقة خلال ستين عاما...!!
بعد ستين عاما من التشريد والتنكيل بالفلسطينيين والضغط عليهم في أمنهم وأمانهم ومعاشهم .. هل يا ترى استسلم الفلسطينيون لضغوط النكبة واعترفوا بعجزهم وعجز ذوي رحمهم عن حماية فلسطين والحفاظ على المقدسات والحفاظ على الأمانة التي حملوها دون التفريط بشيء وتسليمها للأجيال القادمة...؟
هل ترون نورا في نهاية النفق؟
[color=blue]هل تبصرون شيئا في هذا العدم الذي يلف المنطقة؟
هل من بشارة؟ هل من أمل؟
هل ما زال الفلسطينيون يحتفظون بمفاتيح بيوتهم القديمة ظنا منهم بأن شتاتهم لا يعدو أن يكون أياماً أو شهوراً ويعودوا لوطنهم الأجل...؟!
دعوة للحوار ...
للفلسطينيين ستون عاما من النكبة والتنكب في الشتات بعد أن أصبحوا دياسبورا كما كان اليهود مشتتين في أصقاع الأرض حتى وجدت بريطانيا الأم الحنون لهم وطنا تواطأ الغرب معها ومع يهود على تثبيت هذه الكذبة وتصديق هذه الفرية في وطن هو قلب الإسلام النابض ..
في فلسطين نكبة وفي الشتات ذكريات معتقة أكثر من مؤلمة .. وفي إسرائيل احتفال بالذكرى الستين لقيام ما يسمى بدولة إسرائيل ...
وفي هذه الذكرى التي يحتفل بها اليهود شاركهم بوش مسيلمة العصر الذي ادعى أن المشيئة الإلهية أمرته بغزو العراق وأفغانستان ولتحلو الكذبة في عقول وقلوب البسطاء أدعى أيضا أن الله أمره أن يساعد الفلسطينيين بإنشاء وطن لهم.. و تمنى بوش الكذاب بهذه المناسبة لإسرائيل أن تحتفل بعيدها العشرين بعد المائة وتوقع مسيلمة أن يحصل شيء في المنطقة خلال ستين عاما...!!
بعد ستين عاما من التشريد والتنكيل بالفلسطينيين والضغط عليهم في أمنهم وأمانهم ومعاشهم .. هل يا ترى استسلم الفلسطينيون لضغوط النكبة واعترفوا بعجزهم وعجز ذوي رحمهم عن حماية فلسطين والحفاظ على المقدسات والحفاظ على الأمانة التي حملوها دون التفريط بشيء وتسليمها للأجيال القادمة...؟
هل ترون نورا في نهاية النفق؟
[color=blue]هل تبصرون شيئا في هذا العدم الذي يلف المنطقة؟
هل من بشارة؟ هل من أمل؟
هل ما زال الفلسطينيون يحتفظون بمفاتيح بيوتهم القديمة ظنا منهم بأن شتاتهم لا يعدو أن يكون أياماً أو شهوراً ويعودوا لوطنهم الأجل...؟!
دعوة للحوار ...