أضحك تضحك لك الدنيا
المنطق لغة الكلام .. والضحك لغة التعبير ..
الضحك لغة بحد ذاتها .. لها أسلوبها في التعبير ..
والضحك أنواع :
ضحك السرور والرضى
وضحك السخرية والإزدراء
وضحك المزاح والطرب
وضحك العجب والإعجاب
وضحك العطف والمودة
وضحك الشماته والعداوة
وضحك المفاجأة والدهشة
والضحكه المقروره (المصاب بالبرد)
والضحكه المشنوجه (تقلص العصب)
وضحك السذاجة والبلاهة ..
جاءت الإشارة إلى الضحك في القرآن الكريم مرة في قصة إبراهيم ومرة في قصة سليمان عليهما السلام .
قال تعالى:
" وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ... "
وقال تعالى:
" فتبسم ضاحكاً من قولها ..... "
وورود الضحك في آيات متفرقة بمعنى السخرية والاستهزاء ..
كما في سورة المطففين
وفي سورة الزخرف
وفي سورة النجم
وفي سورة التوبة
إن الضحك نعمه خاصة للإنسان والضحك من الأعماق يوحد مشاعر القلوب ابعد من حدود الفكر..
وإن الضحك يزيل الهموم والغيوم المتلبدة في سماء الصفاء فالضحك والقهقهة تزيل القهقرة ..
يقال:
أن الإنجليزي إذا سمع نكته يضحك مرتين مره عند سماعها
حتى يشارك الحاضرين وفي آخر الليل عندما يفهمها ..
والألماني يضحك مره واحده من باب اللياقة والأدب
ولكنه لا يفهم لماذا يضحك ولا يفهم النكتة ..
إن الصمت جميل،ولكن الجدية لا وجود لها في أبجدية الحياة ..
ولعل أروع شيٍ استثمار الفرح والاحتفال في رحلة الحياة وهو بحق شيٌء ممتع ..
لنعيش الفرح لا الشدة لنعيش الضحكة والبسمة بعيد عن مسرح الوقار ؟!
وقريباً من حياة الفرح بالعطاء ..
والعطاء هو المشاركة في إحياء براءة تركناها هناك عند أعتاب الطفولة ..
هدفي هنا يكمن أن أعرف آرائكم إخواني رواد العزوف بخصوص الضحك .. هل يعتبر نوع من الخفه ؟!
هل يعتبر نوع من التفائل ؟!
طرحت ما لدي وأسأل الله ان نتقابل يوم الحساب جميعا مبتسمين متفائلين بصحفٍ بيضاء لا تشوبها شائبه
وبالتوفيق للجميع بحياتهم الدنويه .. ولندعي جميعا بأن يحسن الله خاتمتنا .. هو المولى والنصير
المنطق لغة الكلام .. والضحك لغة التعبير ..
الضحك لغة بحد ذاتها .. لها أسلوبها في التعبير ..
والضحك أنواع :
ضحك السرور والرضى
وضحك السخرية والإزدراء
وضحك المزاح والطرب
وضحك العجب والإعجاب
وضحك العطف والمودة
وضحك الشماته والعداوة
وضحك المفاجأة والدهشة
والضحكه المقروره (المصاب بالبرد)
والضحكه المشنوجه (تقلص العصب)
وضحك السذاجة والبلاهة ..
جاءت الإشارة إلى الضحك في القرآن الكريم مرة في قصة إبراهيم ومرة في قصة سليمان عليهما السلام .
قال تعالى:
" وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ... "
وقال تعالى:
" فتبسم ضاحكاً من قولها ..... "
وورود الضحك في آيات متفرقة بمعنى السخرية والاستهزاء ..
كما في سورة المطففين
وفي سورة الزخرف
وفي سورة النجم
وفي سورة التوبة
إن الضحك نعمه خاصة للإنسان والضحك من الأعماق يوحد مشاعر القلوب ابعد من حدود الفكر..
وإن الضحك يزيل الهموم والغيوم المتلبدة في سماء الصفاء فالضحك والقهقهة تزيل القهقرة ..
يقال:
أن الإنجليزي إذا سمع نكته يضحك مرتين مره عند سماعها
حتى يشارك الحاضرين وفي آخر الليل عندما يفهمها ..
والألماني يضحك مره واحده من باب اللياقة والأدب
ولكنه لا يفهم لماذا يضحك ولا يفهم النكتة ..
إن الصمت جميل،ولكن الجدية لا وجود لها في أبجدية الحياة ..
ولعل أروع شيٍ استثمار الفرح والاحتفال في رحلة الحياة وهو بحق شيٌء ممتع ..
لنعيش الفرح لا الشدة لنعيش الضحكة والبسمة بعيد عن مسرح الوقار ؟!
وقريباً من حياة الفرح بالعطاء ..
والعطاء هو المشاركة في إحياء براءة تركناها هناك عند أعتاب الطفولة ..
هدفي هنا يكمن أن أعرف آرائكم إخواني رواد العزوف بخصوص الضحك .. هل يعتبر نوع من الخفه ؟!
هل يعتبر نوع من التفائل ؟!
طرحت ما لدي وأسأل الله ان نتقابل يوم الحساب جميعا مبتسمين متفائلين بصحفٍ بيضاء لا تشوبها شائبه
وبالتوفيق للجميع بحياتهم الدنويه .. ولندعي جميعا بأن يحسن الله خاتمتنا .. هو المولى والنصير